مسلمون ونفتخر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
منتدى مسلمون ونفتخر يرحب بكم .. فأهلا وسهلا
وأرجو ان تسعدوا بزيارتكم للمنتدى .. اذا كنت عضو (ة) ادخل
اذا كنت زائر فيسعدنا تسجيلك بمنتدانا وكل عام وانتم بخير
وجزاكم الله خيرا
مسلمون ونفتخر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...
منتدى مسلمون ونفتخر يرحب بكم .. فأهلا وسهلا
وأرجو ان تسعدوا بزيارتكم للمنتدى .. اذا كنت عضو (ة) ادخل
اذا كنت زائر فيسعدنا تسجيلك بمنتدانا وكل عام وانتم بخير
وجزاكم الله خيرا
مسلمون ونفتخر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مسلمون ونفتخر

منتدى اسلامي شامل
 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mohmedxxx
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 6
نقاط : 5420
النشاط : 1
تاريخ التسجيل : 04/02/2010

كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟ Empty
مُساهمةموضوع: كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟   كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟ Icon_minitimeالأحد فبراير 28, 2010 12:58 pm

+
----
-

كيف نحب النبي - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] ؟
وللإجابة عليه نقول والله
المستعان

إن حبه - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- يكون بتعظيمه وتوقيره واتباع سنته والدفاع عنها ونصرة
دينه الذي جاء به
، وبمعنى آخر أن نحبه كما أحبه أصحابه - رضوان الله
عليهم - .

فمن المعلوم أن المجتمع المكي كان مجتمعـًا كافرًا فجاءه
النور المبين - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - ، فدعا إلى الله سبحانه ، ولقي

ما
لاقى من الصد
والإعراض والأذى ، وأبى أكثر الناس إلا كفورا ، وفتح الله
سبحانه بعض
القلوب لهذه الدعوة الخالدة ، ولهذا النور المبين ، فدخلت
مجموعة بسيطة
في دين الله سبحانه ، فكيف كان الحب بينهم ؟


لقد بدأ هذا الحب بينهم
وبين من أخرجهم الله تعالى به من الظلمات إلى النور، بينهم وبين محمد - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - .


فهذه زوجه خديجة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ا - ومنذ اللحظة الأولى التي أبلغها فيها بنزول الوحي ، هاهي
تدفع - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ا - عنه ، وتثبت فؤاده بكلمات تبدو فيها المحبة ، جلية ، إذ
تقول : " كلا والله ، ما يخزيك الله أبدًا ، إنك
لتصل الرحم ، وتحمل الكلَّ ، وتكسب المعدوم ، وتقري الضيف ، وتعين على
نوائب الدهر
" .


ولئن كانت هذه زوجه ،
فانظر ما فعل أبو بكر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- يوم وقف في قريش خطيبـًا يدعوهم إلى الإسلام ، وما زال
المسلمون في
المرحلة السرية للدعوة، وعددهم قليل ، فقام إليهم المشركون
يضربونهم
ضربـًا شديدًا ، وضرب أبو بكر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - حتى صار لا يعرف أنفه من وجهه ، فجاء قومه بنو تيم فأجلوا
المشركين عنه وأدخلوه منزله وهم لا يشكون في موته - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - ، وبقي أبو بكر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - في غشية لا يتكلم حتى آخر النهار ، فلما أفاق كان أول ما
تكلم به : " ما فعل رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - ؟ " فلامه الناس .

لاموه على أن
يذكر محمدًا - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - في مثل هذا الموقف الذي يفترضون فيه أن يذكر نفسه ، وأن
يتحسر على حاله .

لاموه فما أبه لهم ، وصار يكرر ذلك ، فقالت أمه : " والله ما لي علم بصاحبك محمد " ، فقال : " اذهبي إلى أم جميل فاسأليها عنه " ، وكانت أم
جميل امرأة مسلمة ، فلما سألتها أم أبي بكر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - عن النبي - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - قالت أم جميل حُبًّا لمحمد - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - وحرصـًا عليه : " لا أعرف محمدًا ،
ولا أبا بكر
" ثم قالت : " تريدين أن أخرج
معك
؟ " قالت : " نعم " ، فخرجت
معها إلى أن جاءت أبا بكر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - فوجدته صريعـًا ، فصاحت وقالت : " إن
قومـًا نالوا هذا منك لأهل فسق ، وإني لأرجو أن ينتقم الله منهم
"
فقال لها أبو بكر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - : " ما فعل رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - ؟ " فقالت له : هذه أمك تسمع
" ، قال - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - : " فلا عين عليك منها " -
أي أنها لن تفشي سرك - فقالت :

" سالم
هو في دار الأرقم
" فقال - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - :

" والله لا أذوق
طعامـًا ولا أشرب شرابـًا أو آتي رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- " فقالت أمه : فأمهلناه حتى إذا هدأت الرِّجل وسكن
الناس خرجنا به يتكئ عليَّ ، حتى دخل على رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - فرقّ له رقّة شديدة ، وأكب عليه يقبله ، وأكب عليه المسلمون
كذلك، فقال أبو بكر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - :

" بأبي أنت وأمي يا
رسول الله ، ما بي من بأس إلا ما نال الناس من وجهي ، وهذه أمي برَّةٌ
بولدها فعسى الله أن يستنقذها بك من النار
" ، فدعا لها رسول الله -
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - ودعاها إلى الإسلام فأسلمت.


أيُّ
حبٍ تكنه
يا أبا بكر لصاحبك ؟! أما انشغلت بنفسك وجراحك ووجهك الذي تغيرت
معالمه ؟
لو شغلتك آلامك لما لامك أحد من العالمين ، ولكن ماذا تصنع بحب
ملك
عليك كل جوارحك ؟


إنه يحب في محمد - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - الخُلق الذي طالما امتدحوه به قائلين :
هذا الصادق الأمين
.




إنه يحب فيه الخُلق
الحسن ، والرأي السديد ، والعشرة الطيبة ، وكل ذلك قد خبره محمد - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - ، وهو اليوم يحب فيه إلى جانب ذلك كله النبي - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - .


أما خبر سعد بن الربيع - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - فعجيب ، حيث سأل النبي - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - : ((أفي الأحياء سعد أم في الأموات
؟)) فخرج أُبيّ بن كعب - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - يستطلع الخبر ، فوجده في الرمق الأخير ، فقال سعد : " بل أنا في الأموات ، فأبلِغ رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - عني السلام ، وقل له : إن
سعد بن الربيع يقول لك : جزاك الله عنَّا خيرًا ، ما جزى نبيـًا عن أمته

" ، ثم قال لأبي : " وأبلغ قومك عني السلام ، وقل
لهم : إن سعد بن الربيع يقول لكم إنه لا عذر لكم عند الله أن يخلص إلى
نبيكم - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - وفيكم عين تطرف
" ، ثم لم يبرح أن مات ، فجاء أبي بن
كعب - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - النبي - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - فأخبره الخبر ، فقال - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - : ((رحمه الله ، نصح لله والرسول
حيـًا وميتـًا
)) .


ومن حب الأنصار لرسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - ما رواه ابن هشام في سيرته من أنه مر - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - بدار من دور الأنصار من بني عبد الأشهل وظفر ، فسمع البكاء
والنواح على قتلاهم ، فذرفت عينا رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - فبكى ، ثم قال - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - : ((لكن حمزة لا بواكي له ! ))
فلما رجع سعد بن معاذ وأسيد بن حضير - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]ما - إلى دار عبد الأشهل أمرا نساءهم أن يتحزمن ، ثم يذهبن
فيبكين على عم رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - فلما سمع بكاءهن على حمزة - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - خرج
- - عليهنَّ وهنَّ على باب المسجد يبكين عليه ، فقال : ((ارجعن يرحمكنَّ الله ، فقد آسيتن - عزيتن وعاونتن -
بأنفسكنَّ
)) ، وفي رواية أنه قال - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - لما سمع بكاءهنَّ : ((رحم الله
الأنصار ، فإن المواساة منهم ما علمت لقديمة، مروهنَّ فلينصرفن
)) .


ومما يذكر أيضـًا من هذا الحب الذي لا نهاية له
حكاية تلك المرأة من بني دينار ، وقد أصيب زوجها وأخوها وأبوها مع رسول
الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] - بأُحد ، فلما نُعُوا لها قالت : " فما
فعل رسول الله - [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
- ؟ " قالوا : " خيرًا يا أم
فلان ، هو بحمد الله كما تحبين
" ، قالت : "
أرونيه حتى أنظر إليه
" ، فأشير لها إليه ، حتى إذا رأته قالت : " كل مصيبة بعدك جلل " - أي صغيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كريزي
عضو جديد
عضو جديد



عدد المساهمات : 19
نقاط : 5417
النشاط : 1
تاريخ التسجيل : 24/02/2010

كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟ Empty
مُساهمةموضوع: رد: كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟   كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟ Icon_minitimeالثلاثاء مارس 02, 2010 5:56 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كيف نُحب النبى صلى الله عليه وسلم .؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مسلمون ونفتخر :: الفئة الخامسة :: المنتدى العام :: القسم العام-
انتقل الى: